الذى لا شك فيه أن من حق الجميع أن يفكر ويناقش ويقترح لكن ليس من حق أحد اعتبار ما فكر فيه واقترحه وحتى مايسعى لتنفيذه هو الحق وغيره الباطل وعلى الفيس بوك جروب " صحفيون بلا نقابه " وبينهم عناصر متميزة لم تنل حقها فى الحصول على عضوية نقابة الصحفيين حتى الآن وهناك نقاش صحى يدور على الجروب لكن ما يدعو اليه البعض من إنشاء نقابة أخرى للصحفيين باسم نقابة الصحفيين المستقلة وتوزع له استمارات فى مؤسسه الهلالى حسبما يدور على الجروب الفيس بوكى أمر يحتاج لنقاش تبرز فيه الأسئلة التالية هل يمكن لمثل هذا العمل أن يحدث فى النقابات الأخرى المهنية كالأطباء والمهندسين والمحاميين ...؟ ومن بين الأسئلة أيضاً يبرز السؤال وهل هذا يخدم مهنة الصحافة أو حتى العاملين بها من الذين لم يقيدوا فى نقابة الصحفيين ؟.هذه مجرد أسئلة ضمن سلسلة طويلة من الأسئلة من الضرورى طرحها والتعامل معها بجدية فى إطار ما هو متوقع من فوضوضية بعضها ايجابى عندما يفكك ويركب بعض المؤسسات بهدف التحسين من شروط الانتساب اليها وبعضها سلبى عندما يعتقد أن كل المؤسسات لابد وحتماً وتزامناً مع الثورة يتم تفكيكها لمجرد التفكيك واقصد هنا تحديداً مؤسسات المجتمع المدنى وعلى رأسها النقابات التى لا مجال للمزايدة على دورها فى الثورة وخاصة نقابة الصحفيين
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 17 مارس 2011
صحفيون بلا نقابة وفكرة النقابة الموازية
الذى لا شك فيه أن من حق الجميع أن يفكر ويناقش ويقترح لكن ليس من حق أحد اعتبار ما فكر فيه واقترحه وحتى مايسعى لتنفيذه هو الحق وغيره الباطل وعلى الفيس بوك جروب " صحفيون بلا نقابه " وبينهم عناصر متميزة لم تنل حقها فى الحصول على عضوية نقابة الصحفيين حتى الآن وهناك نقاش صحى يدور على الجروب لكن ما يدعو اليه البعض من إنشاء نقابة أخرى للصحفيين باسم نقابة الصحفيين المستقلة وتوزع له استمارات فى مؤسسه الهلالى حسبما يدور على الجروب الفيس بوكى أمر يحتاج لنقاش تبرز فيه الأسئلة التالية هل يمكن لمثل هذا العمل أن يحدث فى النقابات الأخرى المهنية كالأطباء والمهندسين والمحاميين ...؟ ومن بين الأسئلة أيضاً يبرز السؤال وهل هذا يخدم مهنة الصحافة أو حتى العاملين بها من الذين لم يقيدوا فى نقابة الصحفيين ؟.هذه مجرد أسئلة ضمن سلسلة طويلة من الأسئلة من الضرورى طرحها والتعامل معها بجدية فى إطار ما هو متوقع من فوضوضية بعضها ايجابى عندما يفكك ويركب بعض المؤسسات بهدف التحسين من شروط الانتساب اليها وبعضها سلبى عندما يعتقد أن كل المؤسسات لابد وحتماً وتزامناً مع الثورة يتم تفكيكها لمجرد التفكيك واقصد هنا تحديداً مؤسسات المجتمع المدنى وعلى رأسها النقابات التى لا مجال للمزايدة على دورها فى الثورة وخاصة نقابة الصحفيين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق