بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 29 مارس 2011

ندوة حول استغلال أحداث الثورة في سرقات الآثار



تقيم لجنة الحريات ندوة حول " استغلال أحداث الثورة في سرقات الآثار " يتحدث في الندوة الدكتور محمد الكحلاوي الأمين العام لاتحاد الاثاريين العرب والدكتور هنري عوض خبير الآثار الإسلامية والقبطية والأثري احمد دسوقي مدير عام المتاحف التاريخية الأسبق إضافة لشهادة عدد من الأثريين .. ويدير الندوة الزميل الصحفي الأستاذ علي القماش.
تقام الندوة الساعة السادسة والنصف مساء الخميس الموافق 31 مارس 2011 بالدور الرابع   .

السبت، 26 مارس 2011

صحفيون متحدون يناقش مصير الصحافة والإعلام الحكومي




يعقد مركز صحفيون متحدون ندوة يوم الاثنين المقبل تناقش مصير المؤسسات القومية والإعلام الحكومي، ويطرح المشاركون المخاطر التي يواجهها بعد ثورة 25 يناير، والكيفية التي يمكن بها أن يخرج من سطوة الحكومات المتوالية منذ تأميم الصحافة في أوائل الستينات، وكيف يمكن تحويله إلى كيانات مستقلة مالياً وقانونيا، لتعود إلى مالكها الحقيقي وهو الشعب المصري.
الندوة يتم عقدها الساعة السادسة مساء يوم الاثنين القادم في فندق كايرو خان) 12 شارع 26 يوليو أمام أمريكيين شارع عماد الدين).
يدير الندوة الأستاذ صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة، ويشارك فيها الدكتور عبد المنعم سعيد رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام والأستاذ جمال الشاعر رئيس القناة الفضائية المصرية، والأستاذ ياسر عبد العزيز الخبير الإعلامي، والدكتور عبد الفتاح الجبالي نائب مدير مركز الدراسات الاستراتيجية بمؤسسة الأهرام، والأستاذ ماهر زهدي رئيس قسم الفن بجريدة العربي.
كما ستحاول الندوة الإجابة على عدد من الأسئلة منها:
1- هل نحتاج إلى أن ضم هذه المؤسسات في هيئة واحدة؟
2- هل من الأفضل أن تكون تبعيتها إلى مجلس الشعب؟
3- هل من المفيد أن يتملك العاملين جزء من اسهم هذه الهيئة وهذه المؤسسات؟
4- هل من المفيد أن يكون للعاملين دوراً في اختيار القيادات، وكيف يتم ذلك؟
5- ما هي معايير اختيار القيادات، وكيف يمكن أن نحاسبهم اقتصادياً ومهنياً؟
6- ما هو الشكل القانوني الذي نريده، وما هو شكل إعادة الهيكلة؟
7- ما هي المعايير التي يمكننا بها محاسبة مجلس الإدارة ورؤساء التحرير، وما هي كيفية اختيارهم؟

مدير المركز
سعيد شعيب

الجمل غير مؤهل للتعامل مع ملف الصحافة المصرية


لقد عانت الصحافة المصرية بمختلف مؤسساتها من سوء الإدارات المتعاقبة فضلاً عن سلطة حولت العديد منها إلى وسائل تضليل وتزيف للحقائق وفرقة من الزمارين سواء للسلطان أو لأعداء السلطان فغابت المهنية وتراكمت المشكلات الفنية والمالية والإدارية واصبح الملف أكبر من أن ينجح فى إدارته شخص خاصة الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء والذى لا يمتلك الخبرة الخاصة بالصحف وتعقدها وتشابكها وتداخلها مع مؤسسات أخرى عديدة ورغم أن ثمة حلول لبعض مشاكل الصحافة متعارف عليها مثل ضرورة صدور قانون حرية تداول المعلومات مثلاً فأن مهمة الجمل لن تقترب من هذه المشكلة ويقتصر الأمر على "شالو ألدو وجابوا شاهين" وحتى هذه المهمة فإن الجمل غير قادر على التعامل معها بصورة عادلة فالأمر يحتاج لمعلومات وربما دراسات لا إلى مسكنات سريعة للخلاص  ممن قادهم الولاء لمن اختارهم  والصدفة وأمور أخرى إلى مقاعد لم تكن لهم ولم يكونوا لها ومن هنا فأن مهمة الجمل قد لا يتحقق لها النجاح المرجو منها لدى قطاع كبير من العاملين بالمؤسسات القومية على وجه الخصوص 

الخميس، 17 مارس 2011

صحفيون بلا نقابة وفكرة النقابة الموازية


الذى لا شك فيه أن من حق الجميع أن يفكر ويناقش ويقترح لكن ليس من حق أحد اعتبار ما فكر فيه واقترحه وحتى مايسعى لتنفيذه هو الحق وغيره الباطل وعلى الفيس بوك جروب " صحفيون بلا نقابه " وبينهم عناصر متميزة لم تنل حقها فى الحصول على عضوية  نقابة الصحفيين حتى الآن وهناك نقاش صحى يدور على الجروب  لكن ما يدعو اليه البعض من إنشاء نقابة أخرى للصحفيين باسم نقابة الصحفيين المستقلة وتوزع له استمارات فى مؤسسه الهلالى حسبما يدور على الجروب الفيس بوكى أمر يحتاج لنقاش تبرز فيه الأسئلة التالية هل يمكن لمثل هذا العمل أن يحدث فى النقابات الأخرى المهنية كالأطباء والمهندسين والمحاميين ...؟  ومن بين الأسئلة أيضاً يبرز السؤال وهل هذا يخدم مهنة الصحافة أو حتى العاملين بها من الذين لم يقيدوا فى نقابة الصحفيين ؟.هذه مجرد أسئلة ضمن سلسلة طويلة من الأسئلة من الضرورى طرحها والتعامل معها بجدية فى إطار ما هو متوقع من فوضوضية بعضها ايجابى عندما يفكك ويركب بعض المؤسسات بهدف التحسين من شروط الانتساب اليها وبعضها سلبى عندما يعتقد أن كل المؤسسات لابد وحتماً وتزامناً مع الثورة يتم تفكيكها لمجرد التفكيك واقصد هنا تحديداً مؤسسات المجتمع المدنى وعلى رأسها النقابات التى لا مجال للمزايدة على دورها فى الثورة وخاصة نقابة الصحفيين 

الثلاثاء، 15 مارس 2011

شبكة الصحفيين الايجبشيان Journalists Network Alajbshian: نحن والنصارى

شبكة الصحفيين الايجبشيان Journalists Network Alajbshian: نحن والنصارى

نحن والنصارى




تلقيت الأسبوع الماضى صدمتين موجعتين أولهما رحيل أبى بالموت الذى يأتى فجأة وثانيهما هدم كنيسة  "صول"  بأطفيح الجريمة التى تحدث لأول مرة منذ دخول الإسلام لمصر ولربما منذ بعثة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومابين المصيبين تداعى أمامى شريط طويل من الذكريات عن العلاقة بيننا وبين الأخوة النصارى فقد شاء الله أن تكون حياتنا فى قريتنا التى قضيت معظم طفولتى بها متداخلة على نحو عميق بالمسيحيين فقد كان جارنا صاحب المساحة الكبيرة من الأرض ومالك ماكينة الرى الوحيدة بالمنطقة هو المقدس إبراهيم حنا وقبيل وفاته قرر ولديه فايز وأنور الهجرة للقاهرة للعمل بالصناعة والتجارة بدلاً من الزراعة ولم يعارضهما وقد قرر بيع الأرض والماكينة وسعى كل اثرياء البلدة للفوز بهما كونهما يقعان فى أهم منطقة بالبلدة – قرية دكران بمركز أبوتيج بمحافظة اسيوط ورفض الرجل وأصر على البيع لنا ولم تكن العائلة وقتها تملك الثمن فباعهما لن بالتقسيط وحصل ورحل دون الحصول على الأقساط كاملة فقمنا بسدادها لولديه بعد رحيله وفى طفولتى كانت مريلة المدرسة تفصلها لنا السيدة الخياطة الممتازة أم نبيل زوجة بيباوى وكنا إذا عطشنا نطرق بيت زخارى لندخل بيته ونشرب من ماء " زيره " البارد ولم نشعر يوماً بضيقه أو زوجاته من هذا التصرف وفى كُتاب تحفيظ القرآن كنا نرى إلى جوارنا اقليدوس وفام وغيرهما يحفظون معنا القرآن وكنت أعرف الكثير فى الدين المسيحى وكان الأستاذ زغلول مهران وهو حى يرزق اطال الله عمره يستعين بى وأنا فى الصف الرابع الأبتدائى لحل امتحان الدين الخاص بالأخوة الأقباط  وفى  المرحلة الأعدادية كان التلاميذ الأقباط يتركون الفصل فى حصة الدين ولا أعرف حتى الآن إلى أين وفى الثانوية بدأ يتسرب لمساعمنا ما يدعى جبروت النصارى والأستقواء بأمريكا وأوربا  بل وبدأنا نسمع عن  ضرورة كراهيتهم وعدم معاملتهم وظلت الحكاية تتأرجح مابين هل النصارى " وحشين أم حلوين " حتى تعمقمت معرفتنا فىيما يتعلق بمصيرنا الواحد وزاد يقينى كما كثيرين غيرى من ابناء  جيلى بأن الفتنة الطائفية هى أخطر جريمة فى حق الوطن وأخطر ما يتهدده   وكتبت كتابى " أقباط مصر فى ثلاثة عهود "  والذى صدر عام 2000والذى كتب مقدمته اللواء الدكتور أحمد جلال عز الدين الرجل الذى حارب الاشتباه وقانون الطوارىء وكل محاولة للمساس بالوحدة الوطنية لدرجة أنه عندما نقل مكتبة من المهندسين إلى الجيزة بشارع ويصا واصف كان دائما يروى لى حكاية هذا الرجل محطم الأغلال وأنه سعيد لأن مكتبه فى شارع باسم هذا المصرى العظيم  وفى يو الخميس الماضى أشارت جريدة الأهرام  فى عددها الصادر فى العاشر من مارس 2011  فى تحقيق للصديق والزميل أحمد فرغلى إلى هذا الكتاب فاعادت لى شريط أخر من الذكريات العظيمة عن علاقتنا أقباط ومسلمين فى صيانة وحماية هذا الوطن والذى توجته ثورة 25 يناير ببعد جديد اتمنى أن لا تنجح الثورة المضادة فى تشويهه

السبت، 12 مارس 2011

المهنية هى الحل


ليعصم أى صحفى نفسه من تهمة الولاء لنظام يسقط بسقوطه أو يصعد بصعوده عليه بالمهنية فهى الشىء الذى يعصم الصحفى من الزلل

الأربعاء، 2 مارس 2011

العاشر من مارس أخرموعد لتلقى أوراق القيد




تواصل نقابة الصحفيين تلقى أوراق القيد بالنقابة منذ أن اعلنت لجنة عن فتح باب قبول أوراق القيد لجدول تحت التمرين وجدول المشتغلين ابتداء من 26/2/2011 ويستمر تلقى الأوراق حتى 10/3/2011 .