بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 23 أبريل 2011

سعيد وحرب ..للحقيقة وجوه كثيرة


لأحد يحتكر الحقيقة لا اسامة الغزالى حرب رجل لجنة السياسات السابق  الذى كان الرب به رحيماً فغادر السفينة قبل أن تغرق ولا عبد المنعم سعيد الذى ظل بها حتى غرقت وبالطبع ولاغيرهما ففى الصحافة للحقيقة وجوه كثير خاصة عندما لا تتوفر المعلومات كاملة فالزوجة التى قتلت زوجها وقطعته أرباً أربا والقت به فى الزبالة قمة فى الإجرم وهى ليست كذلك عندما نكتشف أن  سبب القتل أن الزوج اغتصب أبنتها وعندما اكتشف أنها حامل منه قتلها وجنينها وكان يفكر فى الخلاص من الزوجه بعد أن اكتشف أنها ربما تشك في أنه الزانى والقاتل  وليت الزملاء فى الوسط الصحفى يتذكرون حكمة المسيح من كان منكم بلا خطئية فليرمها بحجر
لقراءة المقالين لحرب وسعيد أحيلكم للرابط التالى على موقع مركز صحفيون متحدون


http://www.ujcenter.net/index.php?option=com_content&view=article&id=18249:2011-04-23-12-14-14&catid=211:2009-12-12-16-31-46&Itemid=176

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق